السلام على كتب فصدق و علىمن قرا فارتقب ثم حدث فكذب و المسالة فيها ماحرم و ما لبعض الحالات ندب أما بعد فهذا ما به نجب:
الكل يحب ولا عيب فيى الحب لكن للإسلام طريقته في كابه العزيز لو قرأتموه مرارا لوجدتم به ما جهلتم
البنت لاحت مع التقدم و راحت تنادي بحريتها و قالب ان الإسلام قيد المرأة و خلفها بينما الغرب الذي دين سيطرت عليه طائفة عبدة الشيطان فهو ينادي بإضهار المرأة و محاسنها و لو عرفت أن جمالها في عفتها ما غاب عنها لحظة حجابها لما في من ستر عورة و صرف خطر الشهوة و منافع طبية لو تعلموناه و سوف تعلمونها و تكذبوناها لأنها جاءت من عند عزيز مقتدر و لو قالها ممثل لجعل لها المنابر الإعلامية
أما فيما يخص الإعجاب بالفنانين و الفنانات فحدث و لا حرج فالأولى الله و رسوله و صالح المؤمنين من الصحابة و التابعين........
أما الشباب فرب عذر أقبح من ذنب فقد قال رأيت العري ما استطعت الصبر و حالسنة بها علاجه
أما لباسه فقالو ا و البنات إنه الموضة
الكلام كثير تكلمت عدة مرات لكني أفضل برامج المحادة سواءا الكتابية أو الناطقة لا،ها آنية و تدخل فيها الأسئلة المجلبة للأفكار فعذرا على النقائص في التوضيحوما يسعني القول سوى أنه:
حقا إنه تقدم خطوة نحو جهنم