عرض للطباعة
كم زارني طيفك في ليالي الموحشةوكم كان مؤنسا لي في وحشتيوالان اصبح كالنسيم لا يفارقنيفاصبحت استنشق انفاسك بدلا من الهواءوا حسرتاه على زماناً مر لم تكوني فيهبت اندم على كل لحظاتي التي عشتهابعيداعن دفئ قلبك وحنان يديككم من مسافات سبحت في ماء عينيكلكني وجدت ملاذي في فردوسك الاخضرعيناك ملهمتي سكني و ماوايمن كل خوف او ضيق يهم بقلبياما اًن الاوان لتعودي لوطنكقلبي الذي تحول لقالب جليد من بعدكملكتيفاعيدي اليه دفأ وحنان حبك
ملهمتيوسيدة قلبي
لكم كل الود يسبقه الورد
عاشق الوطنية
شكرا على الكلمات الرقيقه
كلمااات رائعة جدا جدا عاشق
حماك الرب .. دمعة فرح كانت هنا
...
وكم كان مؤنسا لي في وحشتي
وبكل جوارحي احتضنته لاعوام
والان اصبح كالنسيم لا يفارقني
ولا افارقه ما درات بي الايام
فاصبحت استنشق انفاسك بدلا من الهواء
وتشفي جراحاتي من اثار السهام
وا حسرتاه على زماناً مر لم تكوني فيه
ملهمتي فمات على اعتابك الكلام
وبت اندم على كل لحظاتي التي عشتها
حين اراك ولا اراك هكذا هي الاوهام
وبعيداعن دفئ قلبك وحنان يديك
وبعيدا عن حروف شفتاك ارجو السلام
كم من مسافات سبحت في ماء عينيك
وشربت من قطرات روحك همس الغرام
لكني وجدت ملاذي في فردوسك الاخضر
وعلى شطأنك ارتشفت ارق الهيام
عيناك ملهمتي سكني و ماواي
وزادي ومائي وحياتي يا ابنت الكرام
ومن كل خوف او ضيق يهم بقلبي
انتي نجاتي بين ماضي ومستقبل بينهم خصام
اما اًن الاوان لتعودي لوطنك
ان تعودي لاحضاني بكل سلام
قلبي الذي تحول لقالب جليد من بعدك
يحن ان ينبض بين يديك قد مل الصيام
فاعيدي اليه دفأ وحنان حبك
واعيدي له بسمة من بين الابتسام
ملهمتي
ملكتي
وسيدة قلبي