أظهرت دراسة ألمانية أن ضغوط العمل والرواتب غير المجزية وغياب الثناء من الأمور التي تساعد في إصابة الموظفين بالأمراض النفسية. وأوضحت الغرفة الإتحادية للعلاج النفسي أن تزايد الأعباء النفسية في الحياة العملية الحديثة هى السبب وراء نحو 11% من حالات تغيب الموظفين في ألمانيا عن أماكن عملهم، وبهذا فإن حالات التغيب عن العمل بسبب الضغوط النفسية تزايد مقارنة بمنتصف تسعينيات القرن الماضي بمقدار الضعف تقريباً.
