في عيد الحب السوريين ينفقون أكثر من مليار ليرة تكريما للحب

عيد الحب تنشيط للأقتصاد السوري ولتداول العملة

|

http://syrialife.org/photo//aktsaasd...8d42e946fe.jpg
تلونت محال التجارية بـ "دمشق" وغيرها من المدن السوري باللون الأحمر وذلك بمناسبة عيد الحب" الفالنتين" والذي يصادف في الرابع عشر من شباط.
وعقدت محال المختصة ببيع الهدايا والزهور حرباً لجذب أنظار وجيوب العشاق السورين من خلال تقديم العروض الجذابة والأفكار الغريبة وذلك من خلال تنسيق الواجهات باللون الأحمر مع بعض "عبارات الحب" بهدف تنشيط المبيعات وتداول العملة .
كما أستطاع مراسل "سيريا****" من رصد ظاهرة "عيد الحب" حيث عمد أحد اصحاب المحال المختصة ببيع الورد إلى كتابة عرض "أشتري وردة وأحصل على "دبدوب" مجانا".
حيث أستخدم أيضا "لا تكون بخيل على حبيبتك" كطريقة أخرى للعب على عقول قراء الإعلان واستهداف جيوب "العشاق" الذي لم يبخل على صديقته بهذه العروض.
وأوضح أحد أصحاب المحل لـ"سيريا****":"قمنا بالعديد من العروض بعيد الحب لجذب الزبائن فمعظم زبائنا من فئة الشباب ".
وتابع"تقوم المحال بهذه المناسبة برصد ميزانية لتزين الواجهات الأمامية بهدف أغراء الزبون والعروض والكلام هو المشجع الأكبر للزبون".
ومن جهة أخرى, عيد الحب في سورية الى موسم اقتصادي بامتياز فمنذ بداية الشهر الجاري,حيث شهدت العاصمة دمشق ارتفاع غير مسبوق بأسعار الورد حيث وصل الوردة في بعض الأماكن إلى 400 ل.س .
ووفق إحصاءات المكتب المركزي للإحصاء والمتوافرة للعام 2009 فإن مجموع عدد الشباب ذكوراً وإناثاً من سن 20 وحتى 30 سنة يساوي نحو 3 ملايين ونصف المليون وفي حال أنفق كل واحد منهم 500 ليرة فقط في هذا اليوم فإن مجموع الإنفاق لشراء مستلزماته سيصل إلى أكثر من مليار ونصف المليار ليرة سورية على أقل تقدير.
و المضحك أن شبابنا وفتياتنا يعتقدون بأن " فالنتاين" معناه الحب, والفالتين هو رجل دين في أوربا ومقابل التقرب والتسامح من الله يطلب من النساء تقديم "جسدها" كقربان ليضمن لها الغفران.
الجدير ذكره,أن "عيد الحب" موضة دارجة هذه الأيام بالدول العربية بهدف تنشيط المبيعات وتداول العملة,حيث يوافق العيد المذكور تاريخ 2 وهذا يعني لا توجد أية أعياد مما دفع بعض التجار للقيام بهذا العيد
:z03::z03::z03::z03::z03:

المضحك أن شبابنا وفتياتنا يعتقدون بأن " فالنتاين" معناه الحب, والفالتين هو رجل دين في أوربا ومقابل التقرب والتسامح من الله يطلب من النساء تقديم "جسدها" كقربان ليضمن لها الغفران.
والله معك حق اخي راتب بس عتبك علي بيفهم:ndm: الله يهديون يسلمو إيدك عالخبر

بس مليار و نص !!!! يا بلاش ههه

بالنسبة للتجار و أصحاب المحلات ... في عندهم عيد أكيد

بس مو عيد الحب .... عيد الربح

مشكوور ع الخبر

:z027: عادي قديش بيصرفوا على الاراكيل والدخان والموبايل يومياً :)

الجنون فنون وقلة العقل مصيبة

أخي راتب وقفت على طرف الحقيقة .. وإليك الحقيقة كاملةً .. أبدأ من النهاية .. حيث قلت أن بعض التجار قام بهذه الصرعة .. إلخ ..... ولكن الذي قام بهذه الصرعة هم اليهود .. الخبثيون أولاً وذلك لأنهم يريدون إشغال العالم بكافة أشكال الفساد والتغني بالإغتصاب وقتل فتاة قاصر من قبل راهب يهودي عيداً للحب ومرّروا عملهم عن طريق التجار ... ألا ترى أن كل أعمالهم يمرّرونها عبر التجار ؟..!! ..
ثانياً حقيقة فالنتاين ؟ هو راهب يهودي إبن كلب اغتصب فتاتاً قاصراً بحدود ال13 أو ال14 من عمرها ثم عمد إلى ذبحها ليخفي فعلته وقام بإهراق دمها .. لون الدم هو رمز هذا العيد .. عيد اغتصاب وقتل قاصر .. لعنة الله على اليهود

مشكورين على مورور
حبايبي
:z023:

شي كير حلو ينفقو 1.5 مليار ليرة على الحب والتعبر عنه بس المو حلو انو يجي شخص فقير يطلب من هيك اشخاص مساعدة مادية ومتل العادة بيشكي ويبكي بقول والله والحالة المادية كتير صعبة والله يعطيك :z09: