ذَاتْ يومْ قُلتَ ليِ إنَكْ تَعَشقْ " عَيْنَاي"

وتَودْ بَلْ تُحبْ أنْ تُطِيلْ الْنَظر إليْهَا..



فِدَاكْ عَيناً لاَترىِ سِواكْ أنتْ..

ومَادامْ الْنَظرْ حَآسَة..



فأعلمْ أنْ حَوَاسيِ سَتَبقىِ رَهينَة لكْ إِلَى يَومْ يٌبْعَثُونْ..


لكَ نَفْسيِ..

لكْ هَمسي..
لكَ شَوقيِ..
لكَ حُبيِ..
لكَ نَبْضيِ..
لكَ إحْسَآسيِ وَكُل حَوَاسيِ..
فَلاَ أرْيدِ لــِ هّذا كُلهْ مُقَابلْ..
سِوىَ أنْ تَعْلمْ أنَكَ تَسْتَحقْ كُل هذاَ..
لأنيِ لنْ وَلنْ أَجدْ مِثلكْ بــِ رِجالْ الْكونْ مَاحُييتْ..
وَإنْ أَرَادواْ أنْ يَقْتَرِبواَ إَلى مَابيِ مِن شُموخْ..
فــِ سَاأقُول لهَمْ :

( عُذْراً... حَوآسِي الْخَمسْ مُلْكَاً له )







لكم ودي