انطلق مسبار الفضاء الياباني "آكاتسوكي" من على متن صاروخ من ميناء الفضاء ( تانيجاشيما) جنوب اليابان، ويختص هذا المسبار في دراسة كوكب الزهرة ومناخه بشكل تفصيلي.
وسيبحث المسبار عن المزيد من الأدلة التي تؤكد وجود أنشطة بركانية وبرق على كوكب الزهرة ، وستستمر هذه العملية لفترة زمنية تصل العامين.
وسبق المسبار الياباني عام 2006 المركبة (فينوس اكسبرس) التابعة لوكالة أبحاث الفضاء الأوروبية. يشار إلى أن هذه ثاني محاولة لإطلاق الصاروخ حيث أجهضت المحاولة الأولى قبل أسبوع بسبب كثافة السحب فوق منشأة تانيجاشيما.