حينما اساء الناس لابن تيمية قال لهم بستاني في صدري
ماذا يفعل بي أعدائي إذا حبسوني , فأنا في خلوة مع الله ,
و إن نفوني فأنا سائح في حب الله ,
و إن قتلوني فأنا شهيد في سبيل الله ,
ماذا يفعل أعدائي بي ,
بستاني في صدري
رحمه الله تعالى , ينطبق عليه قول القائل ( إذا كبر الرب في القلب صغر الخلق في العين )