حبّي الأول..
كلّما ذكر اسمك, اقشعرّبدني
و تحرّك قلمي
كلمة سداسيّة
تحمل قلبي عبر الرياح الجنوبيّة
سوريّة...
حبّي الأول و الأخير
الغائب الحاضر
موطني مع كل دقّة لفؤادي
أنت على الخاطر
و أنت المحرّك للمشاعر
و لأجلك نسج قلمي أجمل الأشعار و الخواطر
ذاب الفؤاد ببعدك
و العيون باتت كفيفةً دون رؤيا سماؤك
و القلب مازال ظماَن لمياه فراتك
وطني ...
ماذا بعد؟!
الشوق لك ملتهب
و السبيل لإخمادها هو لقاؤك
أحبّك يا وطني
أحبّك.. أحبّك.. أحبّك