للوادي للبرية للتلة لنبع المية لإمي آه لبيي
هنا تكمن لوعه الاشتياق والحنين الى اماكن ذات يوم كان يحلو لنا العيش بها وما زال
وكمان منشتاق لزرع الزعتر ولشجرة الزيتونه يللي كانت تيتا عم تحكيلنا القصص والحواديت تحت ضل الزيتونه
يسلمووو كتير كتير رورو على هالتعبيرات الشيقه
aramees