إلى م جمال كمال

شكراً لك ولمروك أخي جمال

ولهذه النصائح ، لكنني أخشى أنك تسرعت في قراءة الموضوع ، فليس صاحبي من ألحد وإنما مؤلف كتاب العرب ظاهرة صوتية.

أما فيما يخص المجتمع السويدي، فلست أنا من صنفه، وإنما هي هيئات عالمية وحكومية، لكني أعرف تماماً أن هذا المجتمع يتربع على عرش الرقي والحضارة في التعامل بين المؤسسات والأشخاص. أما المثال الذي ذكرته، فـإنه لا علاقة له بنا، وبكل تأكيد لن يقوم بفعلته هذه غصباً، هذا أمر آخر مختلف تماماً...