قصة حلوة صراحة بس كمان مرة بمدينتنا بسوريا كانوا شباب متعودين يجلسوا بجانب مقبرة يوميا وهي على شارع رئيسي وفي شيبة اسمو ابومحمد كل يوم ايروح عند بنتو بالليل يسهر عندها وزوجها مسافر وعند ما يمر بجانب المقبرة يتلفظ بالسلام عليكم ياعبادالله الصالحين انتم السابقون ونحن اللاحقون وفي يوم قرر الشباب ان يعملوا مقلب وعندما رجع الشيبة ابو محمد متأخر من السهرة في الليل وفي ليلة ظلماء ماطرة وقال عبارته السلام عليكم يا عباد الله الصالحين الى اخره خرج الشباب من خلف جدار المقبرة وهم يحملون نعشا وفيه احد الشلة وعليك السلام يا ابو محمد ورد ابو محمد ليش تدفنوا المرحوم في الليل ما ايجوز فرد عليه احد الشلة وهو اللدي في النعش مغطة بالكفن وقد رفع الكفن شايف يا ابومحمد المجرمين مو صابرين للصبح وصرخ انا حييييييييي وصعق الشيبة ابو محمد ووقع ارضا ورقد في المشفى اسبوعا متاثرا في الموقف