حكاية ظريفة أخي سعيد!
أنا كنت مفتكرة الحب أعمى لإنو بيعمي بصر وبصيرة الإنسان فبيطب على وشو بجورة مليانة طين!
وبيبلش يفرك جسمو بهالطين وهو معتئد إنو هادا هوي الحب!
والحئيئة إنو الشعور المتبادل بين الذكر والأنثى مو حب لا من أريب ولا من بعيد،
ما هوي إلا ميل غريزي من كل طرف للطرف التاني!
تأكدوا لو "وصل" عنتر لعبلة
وقيس لليلى
وإبن زيدون لولادة
وجميل لبثينة
وكثير لعزه

ما كان حدا جن منهن، ولا كنا سمعنا بيت شعر بيتغزل فيه كل واحد بـ"حبيبتو"!
لإنو خلص يللي كان يسعى وراه نالو!