



شهيد بإذن الله
و لما الحزن على العكس لقد ظنوا أنهم بقتله قتلوا نهجه و فكره و انتقموا بعدما أذلهم في الحادي عشر من سبتمبر....
فرحوا بقتله و لم يعلموا أنهم أهدوه كنزا عظيما و لقبا تمناه خالد بن الوليد رضي الله عنه
فرحوا بقتله و لكن فكرته و نهجه و قيمه ستظل باقية أكثر بكثير مما يتوقعه باراك أوباما و غيره
فرحوا بانتقامهم و نسوا أنه رجل أعزل لا يملك إلا فكرة و حجة و منطق
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)