و ستبقى دوما " تلك القضية " ...
تثير سؤالا ...................

و سيبقى ذاك السؤال ....
برسم الإجابة ..............!!




دام قلمك نابضا بـ الحياة ...
بعيدا كل البعد عن " الاحتضار " ....