









نغار» و«اولدسالم بور» وغيرها من المناطق التي أصبحت موبوءة بالتلوث الصادر عن فعاليات اعادة تصنيع النفايات الالكترونية.
وقد نظم وسطاء وتجار هذه السلعة انفسهم ويوجد الكثير من الوسطاء الذين يجمعون هذه النفايت في الخارج وخاصة مدينة دبي حيث تعتبر ملتقى طرق للسفن القادمة من الغرب ومن بين هؤلاء الوسطاء الذين كونوا ثروة كبيرة من هذه التجارة نجد «تشاندر موهان» الذي يتخذ من دبي مقراً لنشاطه.
وقد أصيب الباحثون الميدانيون لجمعية «رابطة السموم» الهندية بدهشة كبيرة عند زيارتهم لمناطق اعادة تصنيع هذه النفايات لما وجدوه من نسبة تلوث عالية إضافة إلى العديد من الأمراض الجلدية والرئوية حتى ان العديد من تلك الأمراض لم يتم تحديده ومعرفته بعد.
وفي هذه الدول الثلاث لوحظ استخدام اعداد كبيرة من النساء والأطفال القصر في هذه الأعمال وخاصة لفصل مكونات الأجهزة الالكترونية وهي من اخطر المراحل للاتصال المباشر بالمكونات الخطيرة وخاصة تلك التي تكون لوحات الدوائر. كما يعمل هؤلاء الاطفال على اضرام النار واستنشاق العناصر الأولية النابعة عن الاحتراق مما يؤثر كثيرا على صحة الأطفال والنساء والأجنة داخل بطون العاملات.
وطرق إنتاجها
يصنف الليزر تبعاً لنوع مادة الوسط الفعال فيها ، فبعض أنواع الليزر تتميز بكبر القدرة الناتجة عنها مثل ( ليزر ثاني أكسيد الكربون ) الذي يعتبر من أخطر أنواع الليزر ، بسبب قدرته العالية التي تصل إلى عشرات الكيلو واط ، وهذه القدرة الكبيرة أوحت بتسميته بأشعة الموت ، ويستخدم لقطع المعادن وفي تطبيقات صناعية مختلفة . كما توجد أنواع أخرى من الليزر ضعيفة جداً ، مثل تلك التي تستخدم في الحياة اليومية في المؤشرات ، وهذه عادة تكون ليزر ثنائي الوصلة .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)