
يا أخي محمد مثل هذا الرجل التونسي
موجودالكثير من العرب المغتربون من رجال العلم والتحصيل العالي في جميع البلدان الأوربية والأمريكية
يهرمون ويحلمون بالحرية والعمل في اوطانهم في بلاد العرب والمسلمين،
وفي السجون العدد ليس بالأقل
نحن خلقنا في بلاد الإسلام ليس من اجل العيش الكريم في هذه الدنيا، وإنما الله وعدنا بالآخرة. وهذا مايفعله حكامنا موعضةً لله. نحن نخلق عبيداً من جميع النواحي الإقتصادية والإجتماعية والسياسية وحتى الدينية نخلق ونموت مسلمين ومن يرد التحرر من الدين يجرم بالمرتد.
هاهم الأحرار يستشهدون في ليبيا من أجل الحرية
يقتلون من أجل أن يكدس المجرم القذافي وأبنائه المال.
والجبناء حفظاً للكرامة يموتون هرماً بالغربة خوفاً من الجلادين في بلاد العرب والمسلمين.
أبداً لا أريد المس بعقيدتك!!!
ولكن هذا واقع ومؤلم.
من منا لم يتألم لما يجري قي ليبيا وكلنا متفقين مع الشعب الليبي ضد هذا المجنون اللذي يرتكب المجازر كل دقيقة ونحن نتفرج ونتابع الأخبار ولا أحد يستطيع أن يوقفه عن حده؟ اسرائيل تنتهك حقوق الفلسطينيين كل دقيقة ونحن نتفرج ونتابع الأخبار ولا أحد يستطيع أن يوقفها عن حدها؟ وأنا واثق بأن الحكام العرب لايزالون يقدمون كل مايستطيعون لهؤلاء الأوغاد لكي يحتفظوا بمقاعدهم أطول مدة ممكنة ويمتصوا دماء الشعوب لينتفع العالم المجرم بهذا ليمد لهم يد العون للاحتفاظ بكراسيهم الى متى هذه المهزلة لنقف الان بوجه القذافي وبسرعة حقنا للدماء لانه يزداد قوة كل يوم لا كما قررت الجامعة العربية بعدم التدخل الاجنبي فليتدخل الجيش العربي لانقاذ ما بقي





معك حق تماما أخي محمد عبد الوهاب فعلا متى سنحرر فلسطين تعبنا من الأنتظار لكن يوجد ثلاث حلول الأول الوحدة الثاني الوحدة الثالث الوحدة أظن الفكرة وصلت الوحدة قبل كل شيئ
تقبل مروري تستحق التقييم على مواضيعك المميزة
لا يقلق من كان له أب
فكيف يقلق من كان له رب
قالها الشعراوي رحمه الله
وحـــداوي أصـــيل
وبالـدنـيـا مالـه مـثـيـل
في الحـقـيــقــة أن تـكـون مـدريـديـاً ..
فـهـذا يـعـنـي أن جـمـاهـيـر الأرض
قـاطـبـة لـيـس بـمـقـدورهـا الـتـفـاخـر
أمـامـك .. مـرحـى مـدريـد !!



إلى salehard
سيدي رغم أنني أتمنى أن أقرأ رد السيد النعيمي على سؤالك، إلا أنني أحب أن أجيبك من خلال وجهة نظري
أولا هو قال نحن المسلمين، طبعاً يقصد نحن المسلمون لا ننتصر إلا بتأييد الله، وهذا شيء طبيعي إذا ما فكرنا بالمنطق التالي: وضع الله للبشر منهجاً، فمن أعلن إسلامه أعلن معه قبول هذا المنهج، فإن خالفه أعتُبر كاذباً وبالتالي لن يستفيد من إمكانية الحياة الكريمة التي يضمنها هذا المنهج.
شعوب أخرى اختارت مناهج أخرى، لابأس، لكنها التزمت بها وكانت صادقة، فاستفادت من هذه المناهج بغض النظر عن صلاحيتها.
بالمجل، يجب أن نؤمن أن الخلق خلق الله والعيال عيال الله، والله ينصر كل المظلومين.
أنا أعتقد أن الله نصر الفيتناميين بصدقهم واخلاصهم في الدفاع عن بلدهم.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)