إعلانات
مبنى كلية الآداب بجامعة حلب .
وتظهر الصورة " نيونة " ( مصباح كهربائي ) داخل الجدار الفاصل بين كلية الآداب و مبنى معهد اللغات الذي بني منذ وقت قريب .
" هل ترك النيونة من باب التوفير ، أما من باب الكسل ، أم ماذا ؟؟ ".