مَدْخَلْ / لا أَعْلَمـْ لِمَاذَا لاَ أُرِيدُ أَحَداً أَنْ يَعْلَمـْ ..! السَّلاَمُـ عَلَيْكُمـْ ورَحْمَةُ الله وبَرَكَاتُهُ .. / / يَتَظَاهَرُ المَرْءُ بِالوُضُوحْ .. وأَنَّهُ يَعْمَلُ تَحْتَ ضَوْءِ الشَّمْسِ لِأَنَّهُ يُدْرِكُ بِأَنَّهُ مَاشِيْ بِالسَّلِيمـْ مُو هِيكْ ..؟! . . لَكِنْ لَدَيْ مَقْطَعْ هُنَا بِـ حَاجَةٍ لـِ إِسْتِفْهَامٍـ ..؟! أَنَا مَنْ سَـ يَضَعْ الإِسْتِفْهَامْـ والوَقْتُ مَفْتُوحٌ لِـ إِجَابَاتِكُمْـ .. لاَتُوجَدُ هُنَا ضَوَابِطٌ لِـ مَنْعِ الهَنْدَسَةِ أَوْ إِسْتِخْدَامِـ المُوبَايْلْ أَوْ الأَلَةِ الحَاسِبَةِ .. يُسْمَحُ بـِ البَرَاشِيمِـ , ويُسْمَحُ بِـ الإِتِّصَالِ بـِ صَدِيقٍ صَدُوقْ .. فَقَطْ الشَّرْطُ الوَحِيدُ هُنَا هُوَ الصَّرَاحَة والصِّدْقْ فِيْ إِجَابَاتِنَا .. . . ( * ) ذَكَراً أَوْ أُنْثَىْ نَتَوَاجَدُ هُنَا فِيْ المُنْتَدَيَاتِ والمَاسِنْجَرْ وجَمِيعِ أَجْزَاءِ هَذِهِ الشَّبَكَةِ العَنْكَبُوتِيَّةِ .. نَتَحَاوَرْ / نُنَاقِشْ / نَبْتَسِمـْ / نَسْتَفِيدْ / نَحْزَنْ / نُفِيدْ / نُصَمِّمـْ / نَتَدَلَّعْ / نَتَفَلْسَفْ / نُعَبِّرْ عَنِ الحُبْ / نَكْتُبْ الشِّعْرَ والخَوَاطِرْ / ونَتَغَلْغَلْ بـِ السِّيَاسَةِ / وجَمِيعِ أُمُورِ الحَيَاةْ ....إِلَخْ سُؤَالِيْ يَخْتَصُّ فِيْ جُزْئِيَّةِ المُنْتَدَيَاتْ وهُوَ سُؤَالْ مُوَجَّهْ لـِ الذَّكَرِ والأُنْثَىْ هُنَا . هَلْ أَنْتُمْـ قَادِرُونْ عَلَىْ كَشْفِ اَسْمَاءَكُمْـ بـِ المُنْتَدَيَاتْ لِأُسْرَتِكُمْـ وزُمَلاَئِكُمْـ وأَقَارِبِكُمْـ ..؟! بِمَعْنَىْ أَنَّنَا الآنْ نُشَارِكُ فِيْ المُنْتَدَيَاتْ بـِ أَسْمَاءٍ مُسْتَعَارَةٍ .. ونَتَعَامَلْ مَعَ كُلِّ مَنْ نُوَاجِهْ بِهَذِهِ المُنْتَدَيَاتِ بِـ أَسْمَائِنَا المُسْتَعَارَةِ .. ولَكِنْ ..! هَلْ مَثَلاً نَحْنُ قَادِرُونْ عَلَىْ مُصَارَحَةِ أَخِينَا / أُخْتِنَا / أَبَائِنَا / زَوْجَتَكَ زَوْجُكِ / المُقَرَّبِينَ لَنَا مِنَ الأُسْرَةِ بـِ أَنَّنَا نُشَارِكُ بِـ المُنْتَدَىْ الفُلاَنِيْ بـِ إِسْمِـ فُلاَنْ أَوْ فُلاَنَةْ ..؟! وهَلْ نَحْنُ قَادِرُونَ أَنْ نُطْلِعَهُمـْ عَلَىْ كُلِّ مَا نَكْتُبْ بـِ المُنْتَدَيَاتْ ..؟! قَدْ تَكُونُ الإِجَابَةْ بِـ نَعَمْـ مِنْ فِئَةْ .. وقَدْ تَكُونُ الإِجَابَةْ بِـ لاَ مِنْ فِئَةْ أُخْرَىْ ..! إِنْ كَانَتْ الإِجَابَة بِـ لاَ ..؟! فَـ مَاهِيَ الأَسْبَابْ الَّتِيْ أَدَّتْ أَيْضًا لِـ التَّوَاجُدِ بِـ إِسْتِخْدَامِـ ضَوْءِ الشُّمُوعِ خِشْيَةً أَنْ يُعْرَفَ سِرُّنَا ..؟! . . عَنْ نَفْسِيْ .. سَـ تَكُونْ إِجَابَتِيْ بَعْدَ أَنْ أَرَىْ مُشَارَكَاتِكُمْـ .. الَّتِيْ بـِ دُونِهَا لَيْسَ لـِ المَوْضُوعِ مَعْنَىْ ..!