المرأه واحتياجاتها....

سنتحدث اليوم عن شعور النقص عند المرأه وكيف تعوضه....


تشعر المرأه بالنقص إذا كانت غير واثقه من قدراتها ولم تنمي شخصيتها
بالتدريب والتعليم وتغار إذا كانت أقل جمالا من غيرها أو عقدت مقارنة
بينها وبين الأجمل منها أو الأغنى منها أو الأكثر منها ثقافة.....

تشعر المرأه بالنقص عندما تشعر أنها لاتملك بصمه قويه و عميقه بحياة
من هي حولهم سوااء كان زوج أو أهل أو مجتمع بشكل عام.....

بعضهن يعوضن النقص بطريقة خاطئه فيلجأن للعلاقات المؤقتة الوهميه....

وبعضهن يعوضن النقص بالأسواق والمشتريات.... وقد أثبتت التجارب والأبحاث
أن شغف الأنثى للمشتريات ورائه نقص كبير ونوع من التنفيس عن فقدان داخلي
لشيء داخلي...
هذا جزء من التعويض... وطرق الفتيات للتعويض كثيره....


مع إحتياجات الأنثى.....

الأنثى مخلوق مركب وليس بسيط نتيجة لظروف كثيره تمر بها تجعلها مزاجية إلى حد بعيد...
لذلك إن أردت أن تكون هذه الأنثى مستقره بحوزتك عليك أن تجاريها مبدئيا بتفكيرها
ثم خطوه بخطوه تسحبها لتفكيرك ... بالحوار الهادئ (إجعل لغتك لغة قلب وليس لغة عقل) خاطب قلبهاااا
قدر المستطاااع تجنب إستفزاز غيرتهاا.....

الأنثى تعشق الإطراء ولو كان كذبا.. ورغم علم الذكيات من بنات حواء
أن بعض الإطراء كذبا إلا أنه يستهويها.....

لغة الورد تقدسها الأنثى بينما يرى الكثير من الرجال أنها رومانسيه فارغه....

وفي الحديث عن الرومانسيه تعشق الأنثى من يبادلها الرومانسيه بإحتراف .....
ومن هذا الباب تلاعب الكثير من الشباب على الأنثى واستغلوا حاجتها للرومانسيه
فلماذا لايكون الرجل هو أحق بملئ احتياجات شريكة حياته؟!!!!!

أكتفي بهذا القدر البسيط من الإحتياجات.....
لكم من قلبي كل الود والإحتراااام

تحياااااتي