في دراسة حديثه عملت بالمملكة المتحدة من قبل شركة BCS للأبحاث على حوالي 35 ألف شخص للبحث حول العلاقة بين الارتياح في الحياة وتقنية المعلومات أو الانترنت بالتحديد وقد أشارت نتائج البحث إلى أن الناس حول العالم يعتقدون أن تقنية المعلومات (أي الوصول الى الانترنت) تزيد من إحساسهم بالحرية بنسبة 15% ووجود تقنية المعلومات يزيد من ارتياحهم في الحياة بنسبة 10%، وقد كان الهدف الأساسي من الدارسة التي قامت بهذا شركة الأبحاث هو تحديد العلاقة بين تقنية المعلومات والحياة وهل يمكن أن تجعل الناس أكثر سعادة، والمثير في الدراسة أن الأكثر استخداماً لتقنية المعلومات هم من النساء بهدف التعزيز الاجتماعي وكذلك الأفراد من ذوي الدخل المنخفض والأفراد الأقل تعليماً.