في هذه الحياه ومع احداث العصر وتجمد المشاعر
احياناً نتعرض لمواقف مؤلمه..
ومن اعز الناس...وهذه المواقف تبقى بمثابه الجرح الدامي الذي كلما تذكرته سالت دماء جرحك من جديد
ولكن!!!!
حينما يأتيك انسان عزيز عليك..وقد تسبب في جرحك مسبقاً
ولكنه الآن نادم على مافعله واحسست بمصداقيه مشاعره
لكنه تسبب لك بما يكفي من الألم والحرقه ليبقيك وحيداً عاجزاً عن الإستمرار في العطاء
حينها هنا السؤال!!!!
هل كلمه آسف تمحي الجرح؟؟؟
اطرح هذه الموضوع وانتظر الاجابة منكم
بإنتظار ردودكم
اذا غامرت في شرف مروم فلا تقتع بما دون النجوم
فطعم الموت في امر حقير كطعم الموت في امر عظيم
أولا مرسي نانووو ... موضوع كتير حلو
بالنسبة إلي هاد الموضوع بيختلف حسب الشخص و حسب الموقف
مو دايما كلمة " آسف " ممكن تكون كفيلة بحل المشكلة بشكل نهائي
بالنسبة لبعض المواقف ... اوكي ... بتكون كافية
بس في مواقف تانية حتما ما بيكفي فيها الاعتذار
مو معنى هالشي ... وجود حقد و كره ... لا أبدااااااا ( الله لا يبلينا بهالمشاعر )
بس صعب ترجع الأمور متل أول ... يعني في مواقف بتكون بحاجة لشوية وقت ... حتى ينمحى الجرح
و في مواقف محسومة .... لا الاعتذار و لا الوقت ممكن ينفعوا معها ...
مرة تانية مشكوووورة نانووو
انا من جهتي بتكفي معي كلمة اسف هههههههههههههه
لاني كتير بستعملها ما بقدر اعقد بلاها اي بسامح ليش لاء العفو عند المقدرة مو كل الناس ملايكة حتى اطلب منهم الكمال
وانا كذلك الامر يعني فوت وعدي علشان تعدي وارتاح من التفكيييييييير
انا بطبيعتي ما بحب ازعل ابدا بجوز الشخص لو ما اعتذر مني انا مرئها وعديها وانتكش فيه وطيب قلبو
مشكورة ناااااااااانووووووووووو
احلى مسا لاحلى سنوئة
مشكورة لمرورك اللطيف ومعك حق بكل كلمة
وأنشالله ما بتشوفي زعل ابداً من حدا
اذا غامرت في شرف مروم فلا تقتع بما دون النجوم
فطعم الموت في امر حقير كطعم الموت في امر عظيم
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)