إن الحالة القائمة في سوريا تقتضي من الرئيس نفسه أن يظهر على شاشة التلفاز وأن يخاطب الشعب خطابا شفافا وواضحا ويقدم لهم القرارات التي تلبي مطالبهم


عذرا أستاذي .. فقد ظهر .. وخاطب ..

خاطب مجلس الشعب .. لا الشعب .