تعتزم شركة انتل الأمريكية طرح أحدث إنتاجها من المعالجات الدقيقة المخصصة للعمل مع الحاسبات اليدوية ، حيث تحتوي علي تحسينات إضافية تقلل من احتياجاته للطاقة ، ومن ثم يطيل فترة عمر البطارية التي تعمل بها هذه الحاسبات قبل أن تحتاج لإعادة شحن مرة أخري .

وتشمل هذه التحسينات نظاما أكثر سرعة فيما يطلق عليه قناة التمرير بالنظام وهو الجزء الذي يتحكم في تمرير وتبادل البيانات بين مكونات المعالج ، وهذه ستزيد من 100 ميجاهيرتز إلي 200 ميجاهيرتز ، يضاف لذلك تحسين في كفاءة البطارية .

ومن المقرر أن يحمل المعالج الجديد اسم بي اكس 255 ليحل محل أقوي المعالجات الحالية المناظرة